تقرير : ” تشارك السيارات ” يقضي على التلوث البيئي وأزمة السيارات
تقول شركة تكنولوجيا السيارات البريطانية كوستر بأن المشاركة المشتركة للسيارات هي خطوة أكبر بكثير نحو حل أزمة المناخ مقارنة باعتماد سيارات كهربائية على نطاق واسع.
تسمح برمجية كوستر، التي تسمح لشركات السيارات التقليدية مثل شركات تأجير السيارات واشتراك السيارات ومشاركة السيارات بالعمل بشكل كامل رقمي، بأن فقط 6% من 2.4 مليار سيارة في العالم مستغلة بالكامل.
ويقول الرئيس التنفيذي لكوستر بيسواجيت كوندو روي لموقع أوتوكار أن اعتماد السيارات الكهربائية على نطاق واسع يحتاج إلى دعم “مشاركة الأصول” أيضاً.
وتعتبر الشركة أن مشاركة المركبات ستسمح للمزيد من الأشخاص بالوصول إلى المركبات عند الحاجة إليها، مما يعني أن المزيد من السيارات يمكن استخدامها بكفاءة أعلى.
وتقول كوستر إن هذا سيؤدي إلى انخفاض الطلب على السيارات، مما يقلل من كمية الانبعاثات التي تنتجها صناعة السيارات. ومن شأن هذا أن يكون له تأثير أكبر في مكافحة تغير المناخ مقارنة باعتماد السيارات الكهربائية فقط.
وتعتقد كوستر أن تكنولوجيا المشاركة أصبحت الآن متاحة لجعل هذا السيناريو ممكنًا على نطاق واسع، وأن نموذج أعمال المشاركة سيكون قادرًا على الازدهار مع تقدم التكنولوجيات الرقمية.
– تقوم تقنية كواستر بتحويل شركات تأجير واستئجار السيارات ومشاركتها من العمليات الورقية إلى عمليات رقمية بالكامل.
– تشير التقديرات إلى أن فقط 6% من إجمالي 2.4 مليار سيارة في العالم مستغلة بالكامل، بمعنى أن 94% من السيارات تقف خالية أغلب وقت اليوم.
– تعتقد كواستر أن نموذج مشاركة المركبات سيزيد من كفاءة استخدام السيارات، مما يؤدي إلى انخفاض الطلب عليها.
– وهذا بدوره سينخفض من انبعاثات صناعة السيارات، مما يساهم في مكافحة تغير المناخ أكثر من اعتماد السيارات الكهربائية فقط.
– تعتقد الشركة أن تكنولوجيا المشاركة أصبحت الآن ناضجة وقادرة على جعل هذا السيناريو ممكنًا على نطاق واسع.
نعم، هناك بعض التفاصيل الإضافية في المقال:
– تقوم تقنية كواستر بتحويل شركات تأجير واستئجار السيارات ومشاركتها من العمليات الورقية إلى عمليات رقمية بالكامل.
– تشير التقديرات إلى أن فقط 6% من إجمالي 2.4 مليار سيارة في العالم مستغلة بالكامل، بمعنى أن 94% من السيارات تقف خالية أغلب وقت اليوم.
– تعتقد كواستر أن نموذج مشاركة المركبات سيزيد من كفاءة استخدام السيارات، مما يؤدي إلى انخفاض الطلب عليها.
– وهذا بدوره سينخفض من انبعاثات صناعة السيارات، مما يساهم في مكافحة تغير المناخ أكثر من اعتماد السيارات الكهربائية فقط.
– تعتقد الشركة أن تكنولوجيا المشاركة أصبحت الآن ناضجة وقادرة على جعل هذا السيناريو ممكنًا على نطاق واسع.
– تقول الشركة إن 94% من مجموع السيارات الـ 2.4 مليار حول العالم تقف خالية وغير مستخدمة طوال أغلب وقت اليوم.
– وتضيف كواستر أن نموذج مشاركة المركبات سيسمح للمزيد من الأشخاص بالوصول للسيارات عند الحاجة إليها، مما سيؤدي لزيادة كفاءة استخدام السيارات وخفض الطلب عليها.
– وبالتالي ستنخفض كمية الانبعاثات الكربونية الناتجة عن صناعة السيارات وتوزيعها، الأمر الذي سيساهم بشكل أعمق في مكافحة تغير المناخ مقارنة باعتماد السيارات الكهربائية فقط.
– وتضيف الشركة أن تقنيات المشاركة اليوم أصبحت ناضجة وقادرة على تمكين هذا السيناريو على نطاق واسع، وأن نموذج الأعمال المتعلق بمشاركة المركبات سيزدهر مع تقدم تقنيات الرقمنة.
المصدر : أوتو كار
ترجمة : سيارات اليوم
